طول تاريخ مصر كان دايما المصريين ليهم نفس الهيئة والشكل والسلوك المناسب لعصرهم
مهما اختلفت أديانهم او تعددت بيفضل لكل المصريين شكل واحد
وبطول التاريخ نفسه كان دايما فيه ناس تانية فى مصر شكلها وسلوكها مميز ومختلف عن المصريين ولانهم مختلفين فمحدش منهم فضل فى مصر إلا اللى داب فيها واخد شكلها مع وجود هامش مسموح من التأثير المتبادل يعنى ممكن يسيب بصمة لكن بدون ما يلغى الهوية المصرية وفعلا محدش نجح انه يلغيها من أول اليهود اللى عاشوا فى مصر ايام الفراعنة مرورا بالهكسوس ثم الرومان ثم المماليك ثم العثمانيين ثم الفرنسيين ثم الانجليز
فكروا كده مين استمر بشكله المميز المختلف
ولا حد
اللى استمر داب فيها زى العرب زمان أو بعض الجاليات الأحدث
ودلوقت بدأ ناس مع إنهم مصريين إلا إنهم عايزين يعيشوا بشكل مميز ومختلف وعايزين مصر كلها تبقى شبههم عايزين ياخدوا مصر فى حتة مش شبهها
لكن التاريخ بيقول بشكل واضح إن اللى حاولوا يغيروا هوية مصر ماستمروش
واللى بيحاولوا يغيروها دلوقت مش هايقدروا
ده حكم التاريخ مش حكمى
مصر تدوب الحجر وماتدوبش
شمعى اسعد
مهما اختلفت أديانهم او تعددت بيفضل لكل المصريين شكل واحد
وبطول التاريخ نفسه كان دايما فيه ناس تانية فى مصر شكلها وسلوكها مميز ومختلف عن المصريين ولانهم مختلفين فمحدش منهم فضل فى مصر إلا اللى داب فيها واخد شكلها مع وجود هامش مسموح من التأثير المتبادل يعنى ممكن يسيب بصمة لكن بدون ما يلغى الهوية المصرية وفعلا محدش نجح انه يلغيها من أول اليهود اللى عاشوا فى مصر ايام الفراعنة مرورا بالهكسوس ثم الرومان ثم المماليك ثم العثمانيين ثم الفرنسيين ثم الانجليز
فكروا كده مين استمر بشكله المميز المختلف
ولا حد
اللى استمر داب فيها زى العرب زمان أو بعض الجاليات الأحدث
ودلوقت بدأ ناس مع إنهم مصريين إلا إنهم عايزين يعيشوا بشكل مميز ومختلف وعايزين مصر كلها تبقى شبههم عايزين ياخدوا مصر فى حتة مش شبهها
لكن التاريخ بيقول بشكل واضح إن اللى حاولوا يغيروا هوية مصر ماستمروش
واللى بيحاولوا يغيروها دلوقت مش هايقدروا
ده حكم التاريخ مش حكمى
مصر تدوب الحجر وماتدوبش
شمعى اسعد